تعتزم وكالة الشؤون الإدارية والتطويرية النسائية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في الوكالة المساعدة للشؤون الإدارية النسائية، على إقامة ورش عمل بعنوان "الخط العربي"، في الشطر النسائي بمكتبة الحرم المكي الشريف ببطحاء قريش، لمدة ثلاث أيام ابتدأ من يوم غداً الثلاثاء الموافق 17 / 05 / 1443 هـ، من الساعة 10:00 صباحاً، وحتى الساعة 12:00 ظهراً، والمقدم لمنسوبات الوكالات النسائية، من قبل سعادة مدربة الخط العربي الأستاذة سارة بنت محمد كتبي، أوضحت ذلك سعادة الوكيل المساعد للشؤون الإدارية النسائية الأستاذة جوزة بنت محمد المسعودي، موضحة بأن هناك مسابقة لأفضل مخطوطة مقدمة من المشاركات وجوائز تحفيزية.
وذكرت المسعودي بأن اللغة العربية تُعدّ ركناً من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشاراً واستخداماً في العالم، إذ يتكلمها يومياً ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة، ويحتفل العالم باليوم العالمي للغة العربية في الثامن عشر من كانون الأول/ديسمبر من كل عام.
حيث وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في هذه المناسبة إقامة الدورات والفعاليات والتعريف بلغتنا العربية والمفاخرة بها كموروث ديني وثقافي، فاللغة العربية لغة القرآن، والتعريف بها وفنون الخط فيها ومدى تنوع هذه الخطوط ينمّ عن ذائقة فنية عالية، فما كان الخط العربي في شيء إلا زانه وجمّله، موصيا معاليه بتكثيف مثل هذه الحلق المباركة على مدار العام لكي يعم نفعها وفائدتها لأكبر عدد ممكن من المستفيدين.
واختتمت المسعودي بشكرها لله - سبحانه وتعالى - على توفيقه، ثم شكر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس - حفظه الله- على دعمه الدائم والمستمر وتسخيره لكافة الإمكانات في سبيل خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، والشكر موصول لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والتطويرية النسائية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي على متابعتها المستمرة لجميع الأعمال سعياً في تحقيق أرقى الخدمات المقدمة.
وذكرت المسعودي بأن اللغة العربية تُعدّ ركناً من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشاراً واستخداماً في العالم، إذ يتكلمها يومياً ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة، ويحتفل العالم باليوم العالمي للغة العربية في الثامن عشر من كانون الأول/ديسمبر من كل عام.
حيث وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في هذه المناسبة إقامة الدورات والفعاليات والتعريف بلغتنا العربية والمفاخرة بها كموروث ديني وثقافي، فاللغة العربية لغة القرآن، والتعريف بها وفنون الخط فيها ومدى تنوع هذه الخطوط ينمّ عن ذائقة فنية عالية، فما كان الخط العربي في شيء إلا زانه وجمّله، موصيا معاليه بتكثيف مثل هذه الحلق المباركة على مدار العام لكي يعم نفعها وفائدتها لأكبر عدد ممكن من المستفيدين.
واختتمت المسعودي بشكرها لله - سبحانه وتعالى - على توفيقه، ثم شكر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس - حفظه الله- على دعمه الدائم والمستمر وتسخيره لكافة الإمكانات في سبيل خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، والشكر موصول لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والتطويرية النسائية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي على متابعتها المستمرة لجميع الأعمال سعياً في تحقيق أرقى الخدمات المقدمة.