العربية 
English 
ترأس معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس اجتماع اللجنة الاستراتيجية للاستثمار بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحضور عدد من قيادات الرئاسة.
وتناول المجتمعون خطط الرئاسة والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لرفع مستوى الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين وإثراء تجربة الحاج والمعتمر وفق رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
كما بحث اللقاء عدداً من الركائز الأساسية وفرص الاستثمار بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ، وتسريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص وبرامج التخصيص لتطوير الخدمات المقدمة بالحرمين الشريفين ،وتحديد وتفصيل فرص الاستثمار الممكنة في إطار استراتيجية كل قطاع ، وتجميع فرص الخصخصة والشراكات بين القطاعين العام والخاص بشكل استباقي في جميع مجالات التنمية وفي جميع القطاعات ذات الصلة .
وتأسيس "شراكة استشارية" متجددة بين الرئاسة و القطاع الخاص بموجب قواعد تعامل شفافة وفعالة. تعزيز المشاركة مع القطاع الخاص بما يساهم في تطوير عجلة التنمية ويساهم في رقي التعامل مع الحاج والمعتمر والذي سينال على رضاهم جميعاً .
وتوسيع نماذج تمويل الشراكات بين الرئاسة والقطاع الخاص ، والذي من شأنه تعزيز الفرص واستثمارها فيما يخدم الحرمين الشريفين وقاصديهما .
ولفت معاليه أن الرئاسة ماضية في تحقيق رؤيتها ٢٠٢٤ والتى تسعى لمواكبة رؤية المملكة ٢٠٣٠ باستضافة أكثر من ٣٠ مليون زائر وقاصد للحرمين الشريفين مشيرا إلى أن الرئاسة تعمل على كل الأصعدة لينعم ضيوف الرحمن بالراحة والطمأنينة في أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة .
وتناول المجتمعون خطط الرئاسة والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لرفع مستوى الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين وإثراء تجربة الحاج والمعتمر وفق رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
كما بحث اللقاء عدداً من الركائز الأساسية وفرص الاستثمار بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ، وتسريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص وبرامج التخصيص لتطوير الخدمات المقدمة بالحرمين الشريفين ،وتحديد وتفصيل فرص الاستثمار الممكنة في إطار استراتيجية كل قطاع ، وتجميع فرص الخصخصة والشراكات بين القطاعين العام والخاص بشكل استباقي في جميع مجالات التنمية وفي جميع القطاعات ذات الصلة .
وتأسيس "شراكة استشارية" متجددة بين الرئاسة و القطاع الخاص بموجب قواعد تعامل شفافة وفعالة. تعزيز المشاركة مع القطاع الخاص بما يساهم في تطوير عجلة التنمية ويساهم في رقي التعامل مع الحاج والمعتمر والذي سينال على رضاهم جميعاً .
وتوسيع نماذج تمويل الشراكات بين الرئاسة والقطاع الخاص ، والذي من شأنه تعزيز الفرص واستثمارها فيما يخدم الحرمين الشريفين وقاصديهما .
ولفت معاليه أن الرئاسة ماضية في تحقيق رؤيتها ٢٠٢٤ والتى تسعى لمواكبة رؤية المملكة ٢٠٣٠ باستضافة أكثر من ٣٠ مليون زائر وقاصد للحرمين الشريفين مشيرا إلى أن الرئاسة تعمل على كل الأصعدة لينعم ضيوف الرحمن بالراحة والطمأنينة في أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة .
