أشاد معالي الرئيس العام لشؤون الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بالعدد الخامس عشر من مجلة "الحرمان الشريفان"، خلال تدشينه للعدد بحضور سعادة وكيل الرئيس العام للاتصال والشؤون الإعلامية الأستاذ هاني حيدر، وسعادة مستشار الرئيس العام للشؤون الإعلامية غير المتفرغ الأستاذ فهيم بن حامد الحامد، وعدد من المديرين بالوكالة الإعلامية.
وأوصى معاليه بالاهتمام بالمجلة ونشرها على أكبر نطاق لما تحتوية من مواد إعلامية مميزة تبرز رسالة الحرمين الشريفين وجهود القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
فقد أصدرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مجلتها الدورية " الحرمان الشريفان العدد الخامس عشر " والتي بُنيت بسواعد وأقلام شابة ملهمة؛ أبرزت من خلال تقاريرها النوعية وحواراتها المثمرة الخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، -حفظه الله- في خدمة المعتمرين والمصلين، مع عودة تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية، وفق المستجدات وتوصيات الجهات الصحية المختصة .
وجاء العدد الخامس عشر من مجلة (الحرمان الشريفان) بغلاف يحمل عنواناً رئيسياً يحاكي عودة الاحترازات واتباع الإجراءات الوقائية ( معاً محترزون جميعاً حذرون) حيث عاد في الحرمين الشريفين عددا من الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بعد مرور شهور من رفعها والعودة للحياة الطبيعية ، بسبب عودة فيروس كورونا المستجد ومتحوراته ، وفي ظهر الغلاف صورة جمالية لباب الكعبة المشرفة تظهر تفاصيله بدقة عالية ، تلاها كلمة مضيئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- متحدثاً
عن يوم الوطن للمملكة العربية السعودية ، حامداً الله سبحانه وتعالى على ما أنعم به علينا في هذه البلاد ، من أمن واستقرار ورخاء وتنمية ، وسنسعى لحاضرنا ومستقبلنا ، مستلهمين ذلك من تضحيات الآباء والأجداد ، من أجل رفعة الوطن وشعبه .
كما تضمنت المجلة في عددها الخامس عشر ، كلمه لهيئة التحرير بعنوان(ذكرى مباركة وإنجازات مجودة ) ، تلا ذلك إطلالة لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، والتي أطلّ فيها على جمهور المجلة بإبراز البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، مهنئاً أبناء الوطن على مقدراته وإنجازاته، وما تقلدته المملكة العربية السعودية من سمو ورفعة في شتى مجالات الحياة ، وما تقلدته من مكانة عظيمة بين دول العالم المتقدم رقياً وحضارة.
ومن أبرز ما احتوت عليه المجلة موضوعات إخبارية وتقارير ميدانية تحاكي الدور الذي تقوم به الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ، والتي تعكس اهتمام ولاة الأمر - حفظهم الله - بالحرمين الشريفين وقاصديهما، بدء من غسل الكعبة المشرفة وافتتاح معرض واقعي يحاكي مراحل غسل الكعبة والأدوات المستخدمة ، وحفل الرئاسة بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين وإطلاق ندوة مسيرة التطوير في عهد خادم الحرمين الشريفين، واحتفالات الرئاسة باليوم الوطني ٩١ ، بالإضافة إلى كم كبير من الأخبار والمتابعات الهامة ومشاركات الرئاسة وجولة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتورعبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، للحد الجنوبي ومقابلته للمتابعين هناك ، وعودة تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بالحرمين الشريفين , مختتمة بحوار منفرد مع خطاط الكعبة المشرفة ونيله الثقة الملكية .
وتصدر المجلة في جدول منظم (ربع سنوي)، ويبرز جهود ولاة الأمر -حفظهم الله- في خدمة الحرمين الشريفين، ويبين دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتوجيه ومتابعة معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في تسخير الإمكانيات وتذليلها لتمكين قاصدي بيت الله الحرام والمسجد النبوي من أداء نسكهم وفرضهم ومقصدهم بكل يسر وسهولة.
وأوصى معاليه بالاهتمام بالمجلة ونشرها على أكبر نطاق لما تحتوية من مواد إعلامية مميزة تبرز رسالة الحرمين الشريفين وجهود القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
فقد أصدرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مجلتها الدورية " الحرمان الشريفان العدد الخامس عشر " والتي بُنيت بسواعد وأقلام شابة ملهمة؛ أبرزت من خلال تقاريرها النوعية وحواراتها المثمرة الخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، -حفظه الله- في خدمة المعتمرين والمصلين، مع عودة تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية، وفق المستجدات وتوصيات الجهات الصحية المختصة .
وجاء العدد الخامس عشر من مجلة (الحرمان الشريفان) بغلاف يحمل عنواناً رئيسياً يحاكي عودة الاحترازات واتباع الإجراءات الوقائية ( معاً محترزون جميعاً حذرون) حيث عاد في الحرمين الشريفين عددا من الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بعد مرور شهور من رفعها والعودة للحياة الطبيعية ، بسبب عودة فيروس كورونا المستجد ومتحوراته ، وفي ظهر الغلاف صورة جمالية لباب الكعبة المشرفة تظهر تفاصيله بدقة عالية ، تلاها كلمة مضيئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- متحدثاً
عن يوم الوطن للمملكة العربية السعودية ، حامداً الله سبحانه وتعالى على ما أنعم به علينا في هذه البلاد ، من أمن واستقرار ورخاء وتنمية ، وسنسعى لحاضرنا ومستقبلنا ، مستلهمين ذلك من تضحيات الآباء والأجداد ، من أجل رفعة الوطن وشعبه .
كما تضمنت المجلة في عددها الخامس عشر ، كلمه لهيئة التحرير بعنوان(ذكرى مباركة وإنجازات مجودة ) ، تلا ذلك إطلالة لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، والتي أطلّ فيها على جمهور المجلة بإبراز البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، مهنئاً أبناء الوطن على مقدراته وإنجازاته، وما تقلدته المملكة العربية السعودية من سمو ورفعة في شتى مجالات الحياة ، وما تقلدته من مكانة عظيمة بين دول العالم المتقدم رقياً وحضارة.
ومن أبرز ما احتوت عليه المجلة موضوعات إخبارية وتقارير ميدانية تحاكي الدور الذي تقوم به الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ، والتي تعكس اهتمام ولاة الأمر - حفظهم الله - بالحرمين الشريفين وقاصديهما، بدء من غسل الكعبة المشرفة وافتتاح معرض واقعي يحاكي مراحل غسل الكعبة والأدوات المستخدمة ، وحفل الرئاسة بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين وإطلاق ندوة مسيرة التطوير في عهد خادم الحرمين الشريفين، واحتفالات الرئاسة باليوم الوطني ٩١ ، بالإضافة إلى كم كبير من الأخبار والمتابعات الهامة ومشاركات الرئاسة وجولة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتورعبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، للحد الجنوبي ومقابلته للمتابعين هناك ، وعودة تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بالحرمين الشريفين , مختتمة بحوار منفرد مع خطاط الكعبة المشرفة ونيله الثقة الملكية .
وتصدر المجلة في جدول منظم (ربع سنوي)، ويبرز جهود ولاة الأمر -حفظهم الله- في خدمة الحرمين الشريفين، ويبين دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتوجيه ومتابعة معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، في تسخير الإمكانيات وتذليلها لتمكين قاصدي بيت الله الحرام والمسجد النبوي من أداء نسكهم وفرضهم ومقصدهم بكل يسر وسهولة.