عقدت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية اجتماعها الأول اليوم وذلك بعد اعتماد الوكلاء ومدراء الإدارات بالوكالة حيث تناول اللقاء عدة بنود أهمها الهيكل الإداري لمكتبة الحرم المكي الشريف, والارتباطات بين الإدارات وأبرز المهام وتسلسل الصلاحيات بما يضمن جودة العمل والخدمة المقدمة وتطويرها.

وأكدت سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي على أهمية الاستثمار في المجال التقني والإعلامي وتفعيل المبادرات التي تخدم الأهداف الاستراتيجية للوكالة وبما يرتقي مع رؤية الرئاسة التطويرية (2024) المنبثقة من رؤية المملكة (2030).

وتأتي هذه اللقاءات بتوجيه من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيح الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس للارتقاء بالبرامج الثقافية والنوعية المقدمة بمكتبة الحرم المكي الشريف.

قام فضيلة مساعد الرئيس العام للحوكمة والشؤون التطويرية والمشرف على مكتب معالي الرئيس العام الأستاذ الدكتور عبدالوهاب بن عبدالله الرسيني بزيارة لمعهد الحرم المكي الشريف أول أيام العام الدراسي الجديد واطلع فضيلته على الجهود التي تبذلها إدارة المعهد في خدمة طلاب العلم، وما تقدمه من جهود حثيثة لتذليل طريق العلم لهم، واستمع فضيلته لخطة معهد الحرم في استقبال طلابه وكافة الجهود التي تقدمها إدارات ووحدات المعهد بداية العام الدراسي وفق توجيهات معالي الرئيس العام.

كما قام فضيلته بجولة ميدانية على مواقع الفصول الدراسية برفقة فضيلة مدير عام معهد الحرم المكي الشريف الشيخ صالح بن دخيل ربه السلمي وفضيلة مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية بالمعهد الشيخ عثمان بن عبدالحفيظ قاضي.

وقد قدم الرسيني شكره لمنسوبي المعهد، مثمنا الجهود المبذولة من جميع العاملين، مقدما شكره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على دعمه لكل ما من شأنه الارتقاء بمنظومة التعليم في الحرمين الشريفين، وتوجيهاته المباركة التي ساهمت في تطوير العمل وفق تطلعات ولاة أمرنا -حفظهم الله-.
234

التقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في مكتبه بالرئاسة بفضيلة عميد كلية المسجد الحرام الدكتور حسن بالبيد وفضيلة عميد معهد الحرم المكي الشريف الشيخ صالح السلمي، بحضور مساعد الرئيس العام للحوكمة والشؤون التطويرية بالمسجد الحرام المشرف العام على مكتب الرئيس العام سعادة الدكتور عبد الوهاب بن عبدالله الرسيني، وسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والمالية والتنموية والخدمات المساندة سعادة الدكتور طلال بن صالح الثقفي.

وأكد معاليه في بداية اللقاء على ضرورة الاهتمام والحرص على إخراج أجيال متعلمة تنتفع بها بلاد المسلمين كافة، وذلك بضبط المناهج التعليمية، وطرق تدريسها، والتركيز على الوسطية والاعتدال التي يبنى عليها المجتمع الواعي المحافظ المتطور، موجهاً ببذل المزيد من التطوير خدمةً للعلم وطلابه.

وأوضح معاليه أن التعامل مع الطلاب يجب أن يكون تعامل تربوي أبوي وفق ما علمنا المصطفى صلى الله عليه وسلم وما يوصينا به ديننا الحنيف.

ومن جانبهم أكد أصحاب الفضيلة على دعم معالي الرئيس العام غير المحدود للمعهد والكلية والعلم والتعليم في المسجد الحرام وتسخيره كافة طرق وسبل التعليم الحديث الذي يسهل على طلبة العلم تلقيهم العلم الشرعي الذي ينفعهم في حياتهم.
IMG 3553IMG 3552

هنأ معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الطلاب والطالبات في الحرمين بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد, باعثاً رسالة عن منزلة العلم قائلاً: مع إشراقة عامٍ دراسيٍّ جديد، وإطلالة موسمٍ معرفيِّ فريد، متألِّقٍ في العلم والتحصيل، والمعرفة والتبجيل، عامٍ ترتسم على محياه بسمات الآمال الخلابة، وإشراقات الفخر الجذابة، من الجمال والجلال والمهابة، في هممٍ عاليةٍ وثابة؛ لتحقيق مستقبل أفضل -بإذن الله-، لدفع عجلة تقدم المجتمع وازدهاره، ونهضة الأمة ورقيها؛ فإن حديث المناسبة يحلو فيجلو، وخواطر المحب تسلو فتعلو.

وأضاف معاليه إن بدء العام الدراسي الجديد، مشهدٌ حافلٌ، تُستأنف فيه رحلة الجد والعطاء، وتبدأ مسيرة الفكر والنماء، وتُفتّح حصون العلم، وتُهيَّء قلاع المعرفة، وتُجهَّز دور البناء، في يوم بدء الدراسة تكون انطلاقة رجال التربية والتعليم، وإشراقة حملة الفكر، وميدان رواد التربية، ولقاء مشاعل الهدى، ووضاءة مصابيح الدجى، جعلها الله انطلاقةً متألقةً رشيدة، وبدايةً مشرقةً حميدة، ورحلةً ميمونةً سعيدة؛ إذ لا أمتع من العلم وأخباره، والفكر وثماره، والتحصيل وأسراره؛ وهل بُنِيَتْ أمجادٌ وشيدت حضاراتٌ عبر التأريخ إلا على دعائمه وركائزه؟، هل العلم في الإسلام إلا فريضةً *** وهل أمة سادتْ بغير التعلم.

وأكد الشيخ السديس أن العلم شرف الدهور، ومجد العصور، وفخار الزمان، وإكسير الأمن والأمان، وضمانة التقدم والازدهار والسعادة والاطمئنان،
العِلمُ سلَّمُ قصْرِ المجْدِ كَمْ سَطَعَتْ *** بنُـوْرِهِ مِنْ كيَـانَاتٍ وبُلْـدَانِ
والْعِلمُ في دِينِنا عُنْـوَانُ رَوْعَتِـه *** وفي هدَى المُصْطَفى تحْظَى بَبُرْهَانِ، وأبلغ من ذلك وأعز، قول المولى -جل وعز- (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ)، (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات)، (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء).

وفي مشكاة النبوة يقول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- فيما أخرجه أبو داود والترمذي: "مَنْ سلَكَ طريقًا يلْتمسُ فيه علمًا سهَّل اللهُ به طريقًا إلى الجَنَّة"، فسُبْحانَك الَّلهمّ خَيْرُ مُعلِّمٍ *** علَّمْتَ بالقلمِ القُرُونَ الأُوْلَى.

وأوصى الشيخ السديس الطلاب والطالبات في الحرمين الشريفين بالجد والاجتهاد في التحصيل والتطوير العلمي والسعي لتحقيق أعلى المراتب العلمية, سائلاً الله -عز وجل- التوفيق والنجاح للجميع.
برعاية معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد العزيز السديس وبالتزامن مع اليوم العالمي لرواد الأعمال عقدت حلقة نقاش بعنوان ( رواد أعمال الحرم ريادة وإثراء ) - التحول الرقمي في الأعمال والخدمات أنموذجا- .وبحضور عدد من قيادات الرئاسة ومنسوبيها .

وناقشت الحلقة ست محاور رئيسية ، التحول الرقمي في المنظومة التشغيلية ، والتحول الرقمي في المنظومة الدينية والتوجيهية والإرشادية ، و التحول الرقمي في المنظومة التعليمية ، والتحول الرقمي في منظومة الحشود والأمن والسلامة ، والتحول الرقمي في المنظومة الإثرائية .

وأشاد معاليه بالجهود المبذولة من الإدارات المعنية وسعيها الحثيث لمواكبة تطلعات القيادة الرشيدة في رقمنة أعمال الرئاسة والتى بدورها تنعكس على الخدمات المقدمة لقاصدي الحرمين الشريفين ، ودورها التوجيهي والإرشادي ، وتماشياً مع الرؤية المباركة (٢٠٣٠) .

وأكد الشيخ السديس أن الرئاسة حرصت على تعزيز الأفكار الابتكارية والتى يتميز بها منسوبيها من تميز وإبداع، وإن الدعم والاستثمار في المال البشري إنما هو للوصول للعالمية بأقصى أبعدها والرقمنة والذكاء الاصطناعي والحوكمة.

وحث معاليه وكالة الأبحاث والدراسات للابتكار ودعم منظومة الخدمات في الحرمين الشريفين لمواكبة التطور في المملكة العربية السعودية، ولتكن مصدر أعمالنا ملهمة وتحمل الشغف والتميز في تجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، والاستفادة من التحول الرقمي وأهمية تعزيزها، وتحقيق الريادة في مجال اللغات ومخاطبة المليار مسلم حول العالم.

ولفت معاليه إلى أهمية الخروج بأكبر قدر ممكن من المخرجات والتى تحقق الريادة في الأعمال والمقدمة للحجاج والعمار في بيت الله الحرام ليؤدوا عباداتهم بكل يسر وسهولة وأمن وأمان.
IMG 3547IMG 3548IMG 3549IMG 3550IMG 3554IMG 3555IMG 3556IMG 3557IMG 3558IMG 3559

وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، رسالة تربوية إلى طلاب العلم.
وبدأ معالي الرئيس العام رسالته بحمد الله والثناء عليه لبدأ العام الدراسي الجديد 1444هـ بكل خير والحمد لله.
ثم قال معاليه: يا طلاب العلم: إن العلوم والمعارف المقترنة بالتربية على الأصول والثوابت هي خير وأمضى سلاحٍ في عصرٍ يموج بالفتن والتحديات، ويعاني المشكلات والأزمات؛ فطرائق العلوم ومناهج التربية إنما تنبثق من عقيدة الأمة ومبادئها، وتنسجم مع مقاصدها وغاياتها وقيمها، تقود إلى إصلاح النفوس وتعليم الأخلاق وإعلاء شأن المُثُل والفضائل.
وأردف معاليه: العلم منار الأمم وبالعلم تزدهر الأوطان بأمثالكم ممن سيتصدرون المشهد الإبداعي مستقبلًا بإذن الله، فاحرصو وفقكم الله على نفع أوطانكم وتسخير ما تتعلمونه في رفعتها.
وأكد معالي الرئيس العام أن وطننا المعطاء وقادته الميامين -حفظهم الله- يقدمون كل الدعم ويبذلون الغالي والنفيس في سبيل العلم والتعليم وبناء الأجيال في شتى مجالات الحياة، بما يسهم في التطور الحضاري والتقدم والازدهار.

وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، كلمة إلى العلماء والمعلمين حثهم فيها على الإخلاص في أداء الأمانة واستشعار عظم المسؤولية، وذلك بالتزامن مع بدء العام الدراسي 1444هـ.

وقال معاليه: أيها العلماء النبلاء والمعلمون الفضلاء يا من شرفتم بأعظم مهمة وأشرف وظيفة: هنيئاً لكم شرف الرسالة، ونبل المهمة، ولكن مع عظم التشريف يعظم التكليف، فالله الله في أداء الأمانة والاضطلاع بالرسالة؛ فلقد ائتمنتكم الأمة على أعز ما تملك؛ على عقول فلذات أكبادها وأفكار ثمرات فؤادها.

وأضاف الشيخ السديس: ربُّوا الأجيال على منهج الوسطية والاعتدال؛ فلا غلُّو ولا جفاء، علموهم قيم التسامح والرفق واليسر والحوار، حذروهم من الأفكار المخالفة والمسالك الضالة والتيارات المنحرفة، ولتستيقنوا أنه عند تحقيق ذلك كله فإن الأمة ستسعد -بمنِّ الله وفضله- بجيل لا كالأجيال، فريد من نوعه عقيدةً ومنهجًا وتربيةً وسلوكًا.

وأكد على أن واجب الأمة تجاهكم رعاية مكانتكم وحفظ منزلتكم وأداء حقكم والذبّ عن أعراضكم وعدم الوقيعة بكم والإشادة دوما بدوركم ورسالتكم.

واختتم الرئيس العام داعيًا المولى -عز وجل- أن يبارك جهودكم، ويسدد أقوالكم وأعمالكم، ولا حرمكم الله ثواب بذلكم وعطائكم؛ فكمْ تعلمتْ الأجيال منكم منهجًا متميزًا وفكرًا نيِّرا وإبداعًا متألقا سيكون -بإذن الله- رصيدًا لهم في دنياهم وذخرًا لهم في أخراهم، والله وحده يتولى ثوابكم وجزاءكم؛ إنه سميعٌ قريبٌ مجيب.

عقد المجلس التنفيذي بوكالة الشؤون الفكرية والمعرفية برئاسة فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي اجتماعاً تشاركياً عبر الاتصال عن بعد مع وكالة الشؤون النسائية ممثلةً في سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي وفريق العمل بالوكالة بعنوان (معاً ملهمين) بحضور عدد من أصحاب الفضيلة الوكلاء المساعدين ومدراء العموم ومدراء الإدارات
.
وأوضح الشيخ علي بن حامد النافعي بأن اللقاء تناول عدد من المحاور أهمها التعريف بالإدارات والمهام والأعمال وبحث آلية العمل في العديد من المجالات المهمة والتي تشمل المجال التدريبي، والتحضير لعمل لقاءات فكرية معرفية  موجهة لقاصدات بيت الله الحرام ومقدمي الخدمة لهم من منسوبي الرئاسة والجهات المشاركة والتطوعية، وذلك بهدف تنمية الجوانب الفكرية، وتعزيز جانب الاعتدال والوسطية.
كما أضاف النافعي بأن هذه الاجتماعات تكاملية تشاركية تخصصية لتعزيز الجودة في المخرجات و توفير وجهات نظر متعددة تقوم بالارتقاء بمستوى الأداء والصناعة النوعية للمحتوىورفع الانتاجية و ضمان انجاز المهام على أكمل وجه.
يذكر أن المجلس التنفيذي يعقد اجتماعاته الدورية بشكل أسبوعي للاطلاع على سير عمل البرامج ومتابعة مخرجاتها, وتأتي هذه اللقاءات بتوجيه من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في تظافر الجهود وتكامل الوكالات وتعاونها لتقديم كافة الخدمات النوعية والريادية فيما يخدم القاصدين ومن يقومون على خدمتهم بما يحقق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله-.
IMG 3543IMG 3545IMG 3544

أصدرت وكالة الشؤون الفكرية والمعرفية ممثلة بالإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال كتاب نحو أسرة صالحة بنسخة إلكترونية عبر خاصية الباركود.

 وأوضح فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي بأن الكتاب يقع ضمن سلسلة نحو فكرٍ آمن و يحوي عدداً من الملامح المهمة للأسرة الصالحة وأنها اللبنة الأولى من لبنات المجتمع والتي تسهم في الحفاظ على تماسكه وتحليه بالوسطية والاعتدال والقيم الفاضلة.

 من جانبه بين فضيلة مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال الشيخ موسى بن حمدي السلمي بأن هناك العديد من الرسائل والبرامج والمحتوى الفكري النوعي الثري من رحاب الحرمين الشريفين وذلك ضمن جهود الإدارة في تعزيز الأمن الفكري في كافة المجتمع ونشر رسالة الحرمين الشريفين السامية.

 تأتي هذه البرامج والمبادرات بدعم وتشجيع من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وفقاً تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في استنارة الفكر وتعزيز ونشر منهج الوسطية والاعتدال.

وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالإذن لمنسوبي ومنسوبات الرئاسة بمرافقة أبنائهم وبناتهم في الصفوف الأولى يوم غد الأحد على أن يكون الدوام الساعة 9 صباحًا.

وأكد معاليه أن هذا التوجيه يأتي دعماً وتشجيعاً ودافعاً لأبنائنا الطلاب في الصفوف الأولية، مشيداً بما يحظى به التعليم من دعم سخي ومتابعة دائمة من قبل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، وتوفير كافة الخدمات والإمكانات لهم لإكمال مراحلهم الدراسية.

ودعا الشيخ السديس الله -عز وجل- مع بدء العام الدراسي دوام التوفيق والنجاح لأبنائنا الطلاب في مسيرتهم التعليمية.